جرحني واخفي ذلك
صفحة 1 من اصل 1
جرحني واخفي ذلك
حبيت استشيركم في موضوع لما كنت اسكن بالخليج تعرفت عن شاب حبينا بعض كثيرا وكان يحبني لدرجة كبيرة وجمعتنا ايام لاتنس لكن في يوم صار بيننا خلاف نقاش سياسي بعد التورة السورية فهو مايد للنظام وانا معارضة له على اني لست سورية كمن اكثر وطنية منه وهو ولو انه سوري كان بدافع عن النظام ولا التورة
كذبني بكل مايجري من الاحدات واني لا اعرف شيء تم طلب مني ان لااناقشه اما م الناس في هذا الموضوع نظرت اليه بنظرة جبن وحسيت انه يكذب على نفسه وتمنيت لو سقط النظام حتي يزيل القناع وهل سيقول نفس الشيء خلاص لم اعد اريد الحديت معه حتى يهدا لكن مر بي مرة بدون سلام وسالني هل سابق متعجرفة في وقت انا نسيت الموضوع وطويت الصفحة واعتقدت ان القلوب صفت وهذات اعصابي
قلت له كفاية نقاشا اعرف اني كلمته في موضوع سياسي لا يجب ان اكلمه امام الناس وقد ورطته وصارت حوله شكوك لكن كان غصبه اكقر مما يتصور وكانه يستهزا بي ويحتقرني وسالته وكانك تسخر مني قال فعلا ولعلقك وكيف افكر قلت خلاص شكرا واسفة انا ماعندي وقت باي لكن كان رده اقس سترتاحيني مني وساختفي من حياتك ولن تسمع عني قلت له افعل ما يحلو لك اعتقدت كلام فقط
اتصلت به بالهاتف مرة مرتين لم يرد فقلت كفاية انا عندي كرامة ولن استحمل اكثر من هذا الذل ارسلت له ميساج قائلة
تذكر انك انت من جعلت الاشياء بينا تاخد هذا المجرى ولن اتصل بك ابدا اتمنى لك حياة سعيدة واهتم بنفسك
اخدت قرار نهائيا ولو انه كم اساء كانت تعاملي الى الاخر بالهدوء ولو اني اخطات قليلا بس الموضوع اخد حده اكبر
هو ذهب لسوريا اما انا سافرت لاوربا لتتمة الدراسة لكن بقيت احلام وذكريات وبقيت تساءلات امعقول انسان يقطع علاقة لمجرد اننا ننتمي الى تفكيرين سياسيين مختلفين اخوفه من اني مايدة سوف يقع في مشاكل هل نسي كل شيء بينا ظليت احبه ولم استطع نسيانه لكن انجرحت من تصرفه وقطع العلاقة حتى دمعتي ابت ان تنزف لتخفف عن الامي لكن هو لم يسال عني
حبيت اعرف عنه حبيت يرجع لعقله لكن حبيت ان اكلمه بكل موضوعية لكن خفت من الاهانة
مرت ايام شهور بل سنة لا شيء قد غير من موقفه
خلاص مات الحب
وفي يوم وانا اشاهد التلفاز حتى خبر يقع كالصاعقة حلب تم القصف عليها فتساءلت كيف يحاله وهو الان بحلب
اهل من حقي ان اسال عنه وانا لاادري هل هو حي ام ميت اليس من انسانيتي ان اتواضع واسال
لكن ماذا سيحذت لو لم يرد الم اهن نفسي وكرامتي الا يجب علي الصبر
فكرت مليا تم قلت ساسل عليه كواجبي كانسانة واذاكان يكن كراهية وحقدا فلا اهتم
اتصلت فكانت فرحته كبيرة وشكرني عن قلقي لكن بعدها لم يرد على اي اتصال
روادتني اسئلة هل هو في خطر هل مات ما اصابه فخفت
اننظرت وانا في حيرة لكن طالت شهرين فقلت اذا كان مات فاتمنى ان يكون شهيدا واذا كان في مازق ربي خفف عليه اما اذا كان لايرغب بي فانا سانساك
هممم لم يعد فلبي يستحمل قررت انساه وانسى كل شيء بيننا خلاص مافي حب له
صارت تلات اشهر
لكي يتصل بي قائلا
نعيش وضع مالم انقطاع كهرباء لا وسيلة اتصال بي هاتف او نيت ولا استطيع الخروج انا طوال هذه المدة كنت خارج حلب اعتذر لك
قبلت اعتذاره عرفت انه في اوضاع بين الحياة والموت لكن نظرتي اليه تغيرت وهو لايعلم ذلك
فسابقا هو مايد ولن اتفاهم معه في نقاشات
لكن بعدها قال
اعتذر لك ماسببته لك من اساءات فانت كنت على حق وانا لم استطع ان اكشف لك عن الحقيقة انا كنت مجبرا على ذلك ولا احب النظام السوري
قبلت اعتذاره لكن انا مجروحه من تصرفه وقطع العلاقة لمده اكتر من سنه و تالمت من الفراق وعانيت فحبذا لو قلت له الحقيقة التي اخفيها عنه وتظاهرت بانه لاشيء
تم تابع قوله انت اعطيتني احلى الذكريات في حياتي ولن انس هاته الذكريات واي شيء اخر
قلت له شكرا
اخشي ان فلت له الحقيقة اخاف ان احبه مرة تانية
لكن هو رايته متشبت و حبه الي قائلا
اشعر بالسعادة الان معك
لكن تركت الان الاشياء مع القدر ولم اتصل به وواعدته بالاتصال لكن لن اتصل سريعا بل يلزمني وقت
فكيف اصارحه باني مجروحة ممن قبله اخش ذلك يعقد الامور او يحرجني
كذبني بكل مايجري من الاحدات واني لا اعرف شيء تم طلب مني ان لااناقشه اما م الناس في هذا الموضوع نظرت اليه بنظرة جبن وحسيت انه يكذب على نفسه وتمنيت لو سقط النظام حتي يزيل القناع وهل سيقول نفس الشيء خلاص لم اعد اريد الحديت معه حتى يهدا لكن مر بي مرة بدون سلام وسالني هل سابق متعجرفة في وقت انا نسيت الموضوع وطويت الصفحة واعتقدت ان القلوب صفت وهذات اعصابي
قلت له كفاية نقاشا اعرف اني كلمته في موضوع سياسي لا يجب ان اكلمه امام الناس وقد ورطته وصارت حوله شكوك لكن كان غصبه اكقر مما يتصور وكانه يستهزا بي ويحتقرني وسالته وكانك تسخر مني قال فعلا ولعلقك وكيف افكر قلت خلاص شكرا واسفة انا ماعندي وقت باي لكن كان رده اقس سترتاحيني مني وساختفي من حياتك ولن تسمع عني قلت له افعل ما يحلو لك اعتقدت كلام فقط
اتصلت به بالهاتف مرة مرتين لم يرد فقلت كفاية انا عندي كرامة ولن استحمل اكثر من هذا الذل ارسلت له ميساج قائلة
تذكر انك انت من جعلت الاشياء بينا تاخد هذا المجرى ولن اتصل بك ابدا اتمنى لك حياة سعيدة واهتم بنفسك
اخدت قرار نهائيا ولو انه كم اساء كانت تعاملي الى الاخر بالهدوء ولو اني اخطات قليلا بس الموضوع اخد حده اكبر
هو ذهب لسوريا اما انا سافرت لاوربا لتتمة الدراسة لكن بقيت احلام وذكريات وبقيت تساءلات امعقول انسان يقطع علاقة لمجرد اننا ننتمي الى تفكيرين سياسيين مختلفين اخوفه من اني مايدة سوف يقع في مشاكل هل نسي كل شيء بينا ظليت احبه ولم استطع نسيانه لكن انجرحت من تصرفه وقطع العلاقة حتى دمعتي ابت ان تنزف لتخفف عن الامي لكن هو لم يسال عني
حبيت اعرف عنه حبيت يرجع لعقله لكن حبيت ان اكلمه بكل موضوعية لكن خفت من الاهانة
مرت ايام شهور بل سنة لا شيء قد غير من موقفه
خلاص مات الحب
وفي يوم وانا اشاهد التلفاز حتى خبر يقع كالصاعقة حلب تم القصف عليها فتساءلت كيف يحاله وهو الان بحلب
اهل من حقي ان اسال عنه وانا لاادري هل هو حي ام ميت اليس من انسانيتي ان اتواضع واسال
لكن ماذا سيحذت لو لم يرد الم اهن نفسي وكرامتي الا يجب علي الصبر
فكرت مليا تم قلت ساسل عليه كواجبي كانسانة واذاكان يكن كراهية وحقدا فلا اهتم
اتصلت فكانت فرحته كبيرة وشكرني عن قلقي لكن بعدها لم يرد على اي اتصال
روادتني اسئلة هل هو في خطر هل مات ما اصابه فخفت
اننظرت وانا في حيرة لكن طالت شهرين فقلت اذا كان مات فاتمنى ان يكون شهيدا واذا كان في مازق ربي خفف عليه اما اذا كان لايرغب بي فانا سانساك
هممم لم يعد فلبي يستحمل قررت انساه وانسى كل شيء بيننا خلاص مافي حب له
صارت تلات اشهر
لكي يتصل بي قائلا
نعيش وضع مالم انقطاع كهرباء لا وسيلة اتصال بي هاتف او نيت ولا استطيع الخروج انا طوال هذه المدة كنت خارج حلب اعتذر لك
قبلت اعتذاره عرفت انه في اوضاع بين الحياة والموت لكن نظرتي اليه تغيرت وهو لايعلم ذلك
فسابقا هو مايد ولن اتفاهم معه في نقاشات
لكن بعدها قال
اعتذر لك ماسببته لك من اساءات فانت كنت على حق وانا لم استطع ان اكشف لك عن الحقيقة انا كنت مجبرا على ذلك ولا احب النظام السوري
قبلت اعتذاره لكن انا مجروحه من تصرفه وقطع العلاقة لمده اكتر من سنه و تالمت من الفراق وعانيت فحبذا لو قلت له الحقيقة التي اخفيها عنه وتظاهرت بانه لاشيء
تم تابع قوله انت اعطيتني احلى الذكريات في حياتي ولن انس هاته الذكريات واي شيء اخر
قلت له شكرا
اخشي ان فلت له الحقيقة اخاف ان احبه مرة تانية
لكن هو رايته متشبت و حبه الي قائلا
اشعر بالسعادة الان معك
لكن تركت الان الاشياء مع القدر ولم اتصل به وواعدته بالاتصال لكن لن اتصل سريعا بل يلزمني وقت
فكيف اصارحه باني مجروحة ممن قبله اخش ذلك يعقد الامور او يحرجني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى